الأربعاء، 21 مارس 2012

أُحبك أُمي


إنّها النجم الذي يُنير حياتي
الشمعة التي تُضئُ دربي
الجسر الذي يوصلني الى هدفي
إنّها أُمي .. كُلُ حياتي 
أُحبك أُمي..


IP

الأربعاء، 7 مارس 2012

الأطفال هم البداية الصحيحة لتكوين شعب





IP

احببتك أكثر مما ينبغي

أحببتك أكثر مما ينبغي للكاتبة أثير عبد الله
بطلة الرواية فتاة سعودية تدعى "جمانة" ، وحبيبها "عزيز" سعودي أيضاً ، تدور أحداث هذه الرواية في كندا وتبين العلاقة بينهما بأسلوب سردي مميز وسلس..نهايتها كانت حزينة انتهت بالفراق
الرواية مليئة بالمشاعر والاحاسيس ، وقراءتها لا تبعث على الملل، التهمتها دفعة واحدة لأني لم استطع تركها قبل ان انهيها
تستحق القراءة ..

هذه اقتباساتي من الرواية :

IP

الثلاثاء، 6 مارس 2012

ندم .. جريمة


 
الناس تتوب عما لا تعتاد فعله. لو ندمت على أي مما تفعلين, فافعليه مرة ومرة, وعندئذ ترين بسهولة كيف ينسى ضميرك. وأي وسيلة تقول أن الندم يبرهن على الجريمة – لهي دليل بسيط على انه يبدي الوهن في الروح , يغويها بيسر. يندم الناس على اتفه الخطايا. والجريمة هي أكثر الأشياء خلواً من المعنى في العالم, مع ضرورتها أحيانًا. كل ما عليك فعله هو إقناع نفسك بها يا نريز. دعينا نحلل ما يدعوه البشر عموما جريمة وسترين أنه لصالحك. أليست الجريمة إنتهاكا للقوانين والعادات المحلية؟ لكن ما يدعي جريمة في فرنسا ليس هو ما يبعد مائتي ميل من هنا. فهل هناك أي فعل يعتبر جريمة عالمياً, لدى كل أُمة على الكوكب؟ إنها مسالة رأي, مناخ, موقع , محرمات, يا تريز. ترين أن الندم لا ينبع من الفعل ذاته, بل لكونه محظورًا"
رواية جوستين | ماركيز دي ساد

IP

الجمعة، 2 مارس 2012

غسان الى غادة


لو كنتِ هنا. لو كنتِ معي في هذه الغرفة البعيدة العالية لكان العالم. دونك لا يستطيع الجدار أن يخبئ شيئا. أتراك تشعرين كم يفوت عمرنا أمام أعيننا؟ أتراك تحسين وأنت في منفاك الاختياري كم يقتلني خوفك وكم يحز ترددك في أوردتي؟ ثم لا تكتبين! اذا كنت تعتقدين انك حرام على يدي فهل حروفك حرام على عيني؟ ومع ذلك فسأترك بيادر القش تلتهب في صدري وجسدي حتى يأتي ذات يوم تطفؤها فيه راحتاك.

IP

وينتهي شهر فبراير

وينتهي شهر فبراير
"فبراير" ليس شهراً جيداً ، لم ولن يكون كذلك 
لا يمكنني أن اتصالح معه، وأشعر أنه يُكّنُ لي الشعور نفسه..
كلما جاء هذا الشهر اللعين جلب معه المصائب
هو شهر الموت والوداع وفراق الأحبة..
منذ كنت في سنة تخرجي من المدرسة وانا لا اطيقه ولا اطيق قدومه 
لو كان الأمر بيدي لحذفته من حياتي ومن الزمن كله..

تسعٌ وعشرون يوماً قضيتها ما بين القلق والخوف 
القلق من كل شئ ، والخوف على كل شئٍ أيضاً

لشهرٍ كامل فقدتُ رغبتي بالكتابة وهجرت كتبي، دفاتري أقلامي وحتى أصدقائي 
أخيراً ورغم تشاؤمي انقضى هذا الشهر بخير وسلام دون حدوث شئٍ سيْ..
جاء آذار حاملاً معه احساساً بالهدوء ولو كان نسبياً..
حمداً لله على كل شئ..
وأهلاً أذار..

IP