وفي مخضِ ذلكَ..
تنعزلُ كل الفراغات عني، ولا أحتاج أكثر من موسيقى!
،،
زياد يكتب،
وكأنه يمتحنُ حضورَ الموتِ كفرصةٍ أخيرة.. دونَ ضعفٍ.. لكنه يخاف!
هوَ بالفطرةِ خائفٌ وهزيل.. ووحيدٌ لولا الزاوية التي يفرد عليها وساعه.
[أن تقعي أرضاً ويكون اسمكِ
.. أماني]
شعرتُ حُلماً،
وعادت الكائنات الليلية مُذّ ذاكَ الحين تجرؤ على البكاء قربي!
العالم مليء بالنقصِ،
والوجع!